تتحدث رواية "الوحش" لإسماعيل كاداريه عن تداخل الأسطورة مع اللحظة الراهنة، حيث يفتح الكاتب باباً واسعاً بين العالم الإغريقي القديم ومدينة معاصرة تتحرك فيها ظلال طروادة وشخوصها. عبر سرد مكثّف وإيقاع متوتر، يستدعي كاداريه رموزاً وأسئلة تتجاوز الزمان، ليقدّم رواية تستكشف كيف يمكن للخرافة أن تعود إلى الحياة في واقع حديث، وأن تتحول إلى مرآة تكشف قلق الإنسان ومعنى الحضارة حين تتقاطع الذاكرة مع الحاضر.
Share message here, إقرأ المزيد
الوحش