﴿وَأَنَّقُواْ يَوْمًا لًّا تَجْزِى نَفْسُ عَن نَّفْس شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلُ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ﴾
أمّا بعد تلبيةً لرغبة بعض القرّاء الأعزّاء الذين ما انفكّوا يلحّون عليِّ تدويل كلّ الطرائف التي تتعلّق بكتاب ((ثُمّ اهْتدَيْتُ)) لأن الناس على حسب ظنّهم يحبّون الأسلوب القصَصي وخصوصاً الأسلوب البسيط الذي يتميّز به قلمُ.
Share message here, إقرأ المزيد
ثم اهتديت... بين الطريفة والظريفة