إن من أجل ما يهم البشر قاطبة هو قضية المرأة، وقد تخبط البشر قديماً في معالجة هذه القضية، فلم يهتدوا فيها إلى المعالجة الصحيحة، وكان منهم ما كان من استعباد للمرأة واضطهاد لها وتعسف في حقوقها، إلى أن جاء الإسلام؛ فرد لها اعتبارها، وأنزلها المكانة التي تستحقها، ورفع شأنها كإنسان له كامل الحقوق والاعتبارات، وأوصلها إلى أرقى مستويات الإجلال والإكبار والاحترام!
Share message here, إقرأ المزيد
شخصية المرأة المسلمة في ضوء الكتاب والسنة