كان المعلم نعمان، بطل هذه القصة، صاحب محل لتصليح الأجهزة الكهربائية في البلدة التي يعيش فيها. وكان ناجحاً نجاحاً باهراً في عمله. ولم يكن يكتفي بذلك، بل كان يعتبر نفسه عالماً مهماً. وكان أبناء بلدته يسخرون منه عندما يدّعي أنه يرسل إشارات إلى النجوم ، ويتلقّى ردوداً على هذه الاشارات! فمن الذي كان على حق؟
Share message here, إقرأ المزيد
صديق النجوم