بعد كتابه «صورة العرب لدى الأتراك» وهو بحث في تحولات صورة العرب لدى الأتراك في ضوء علم تحليل المضمون الذي يعد القاسم المشترك لعلوم الإعلام والسياسة والنفس من أجل فهم المبادئ الأيديولوجية الدولية التي تتحكم في التفاعل المتبادل بين الإعلام والمجتمع، يأتي كتابه «صورة الأتراك لدى العرب» ليؤكد عدة فرضيات تندرج في محاولة تحديد علاقات العرب مع دول الجوار في إطار لعبة المصالح التي تجتاح المنطقة.