إنه اليوم الأكثر أهمية في حياة طارق… فقد بلغ السابعة من العمر، وأصبح بإمكانه أن يغادر المخيم وينضم إلى القافلة التالية. إنها فرصته الفريدة لكي يؤكّد انتماءه إلى قبيلة رجال الصحراء الزّرق. ترى، ماذ سيحصل مع طارق؟ هل سيتمكن من تحقيق ما يتمنّاه؟
Share message here, إقرأ المزيد
طارق فتى الصحراء الأزرق