يستند الكتاب إلى رؤية أنّ الحياة ليست مجرّد مرور زمني، بل مرحلة عامرة بالمنازل والمحطّات، لكل منها حكمة تُستلهم، ورسالة تُدرك، وتجربة تزكّي النفس، حيث يتجلَّى دور الإنسان كخليفة في الأرض، مسؤول عن إعمارها بالإيمان والعمل الصالح. يدعو الكتاب القارئ إلى إعادة النظر في علاقته بذاته وخالقه والكون، وتفعيل التقوى والخير في نفسه، لأنّ الإعمار الحقيقي يبدأ من الداخل، وحياة الإنسان الطبيعية لا تكون إلا بالله.
Share message here, إقرأ المزيد
وعلى سبيل الحياة : رحلة تأملية في 365 يوم