هذه هي الرواية الثانية للكاتب العراقي حَسن مُطلك، وهي لا تقل أهمية عن روايته الأولى (دابادا) التي كانت نموذجاً خاصاً في الأدب العراقي المعاصر،... إقرأ المزيد
المنحط عمل متطرف وساحق، قطعة نثرية متفجرة، صادقة وحيوية، تتميز بالعنف والإثارة الجنسية والسخرية.
رواية تغوص في قلب رجل متحرش بجرأة لا مثيل... إقرأ المزيد
لم تكد أمينة تعرف بأمر طلب يدها للزواج من أم عباس حتى اجتاحتها فرحة عارمة, ولم تتسع لها حدود الغرفة. فخرجت إلى الحديقة, والبهجة على محيَّاها.... إقرأ المزيد
فشلت هيا في انتزاع شجرة الحزن الفارعة في قلبها، وبدت أعشابه طازجة تفوح برائحته الكريهة، لم تكن بمزاج رائق كعادتها لتنظر في شؤون المزرعة ومن... إقرأ المزيد
بالقرب كان شخص يسترق النظر وكأنه يحاول
أن يتعرف إلى أحد. لمحه عبيد وقال وهو يلوي جانب فمه الأيسر ويقرص عينيه: هذا عزيز اللي جلد إمام صلاة... إقرأ المزيد
إذنْ هو ذا الجسرُ الذي انْهار في الرواية والذي ظلّ قائماً ههنا، لا تزعزعه صرخاتُ الموجِ ولا تُسْري في حجارته وأخشابه الرعشةَ التي تُسْريها في... إقرأ المزيد
قال له صديق قديم كان يزوره في نهايات كلّ أسبوع: عليك أن تغير مكان إقامتك، مثلك ينبغي ألا يسكن هذا المكان المتهالك. يدرك هارون الرشيد أنّ هذه... إقرأ المزيد