"ربطت على إصبعك، ونزعت، في عطش الزئير إلى القدرة، الأقرب من الإنفجار، بسرداب قلبي الذي أسود عليك، وكما في الحريق ارتكنت على جنبي أراك -قميص لحمك منقور، وافتحه بتهيجي: تلك جنتك تحررت، مثل كلب حجري".
Share message here, إقرأ المزيد
مخلب في فراشة