عزيزي مروان.. تطلعت إلى وجهك في ضوء القمر الساطع يا بني إلى رموشك الجميلة مثل خط عربي بديع وأنت تطبقها في نومك الهانئ أنت تنام لأن ثقتك بي لا... إقرأ المزيد
في بيتهم في شدباغ كانت باري تحتفظ تحت وسادتها بعلبة شاي من الصفيح أعطاها لها عبدالله كان لها مشبك صدئ وعلى غطائها رجل هندي ملتح يعتمر عمامة... إقرأ المزيد
لم تكن مريم قد تجاوزت الخامسة عشرة عندما أُرسلت إلى كابل لكي تتزوج من رشيد. بعدها بنحو عقدين من الزمان، تنمو صداقة بين مريم وبين صبية من بنات... إقرأ المزيد
عداء الطائرة الورقية عمل روائي لا ينسى يصحبنا في رحلة إلى أفغانستان منذ أواخر العصر الملكي وحتى صعود حركة طالبان واستيلائها على الحكم. إنها... إقرأ المزيد