"... هذا المخيال هو الذي يخلع صفة الأدبية على (هذه) الرواية ويجعلها عملاً فنياً، يوظف تقنيات سردية متقدمة، ويحقق درجة عالية من الحوارية التي تعتبر عصب الفن الروائي كله، حوارية الشخوص والأوضاع والمستويات، وحوارية المواقف واللحظات وحوارية اللهجة والنبرات الشعرية. هذا في تقديري هو البرهان الحاسم على المستوى الأدبي للعمل والصبغة الجمالية المميزة له، وهذا هو الطابع الأخلاقي العميق لرؤيته الكلية، طابع الصدق في تجسيد الواقع...".
جريدة "الحياة"
Share message here, إقرأ المزيد
أحلام محرمة

















