كتاب في الفقه المقارن يشرح أمور الدين والفقه بطريقة مبسطة ويتناول هذه القواعد ويعرضها على المذاهب الأربعة ليستفيد منها القارىء في أمور حياته ودينه ويعلم كيف يتعامل مع مسائل الدين والحياة.
وهذا الكتاب له مكانته الجليلة في عصر كثر فيه التأليف في العلوم الشرعية كافة ومنها علم الفقه إذ هو ثمرتها العلمية التي يحتاج إليها المسلمون في حياتهم اليومية فجاء بديوان ضم بين دفتيه خلاصة الفروع الفقهية للمذاهب الأربعة المشهورة بدقة وأمانة كانت عصارة لفكر فقهي غزير خلقته أفهام الفقهاء طيلة سبعة قرون بإيجاز شديد وشمول فريد..