في كتابه "ذكريات وأحاسيس نامت على عضد الزمن"، يفتح الشيخ عبد العزيز التويجري نافذة على ذاته، بعيداً عن التفاصيل الشخصية، متأملاً في ذكرياته وتأملاته التي تعكس رحلة طويلة من العيش والتجربة. الكتاب ليس مجرد سرد للأحداث، بل هو مزيج من الفلسفة والوجدانية، حيث يعكس حنينه إلى الزمن الماضي وتقديره لشخصيات رمزية مثل المتنبي وأبو العلاء المعري. يطبع التويجري بكتاباته مساراً فكرياً عميقاً، مستحضراً تاريخاً حافلاً بالتجارب، ويقدم رؤيته للعالم بطريقة غير تقليدية تمزج بين التأملات والفكر الفلسفي.
Share message here, إقرأ المزيد
ذكريات وأحاسيس نامت على عضد الزمن