إذا تخلى الإنسان عن أحلامه فلن يقدر على اقتراض أحلام الآخرين. يعرف علاء إلى من سيهدي الخاتم الذي ورثه عن أمه، فيخبئه في صخرة انتظاراً للوقت المناسب. تنمو في الصخرة زنبقة ترمز إلى حبّه. لكن الحياة تحمل مفاجآت. ما سر الطائر الذي يخطف الخاتم؟ من هي الفتاة التي يلتقيها علاء في الغابة؟ هل كانت الأميرة تحب علاء، وماذا كانت تريد منه أن يفعل في قصر أبيها؟ ماذا قالت الزنبقة لعلاء، ولماذا؟ من خبأ الزنبقة وأين، وما المفاجأة التي ستتكشّف عنها العاصفة؟ هذه قصة ساحرة لطيفة سيحبها أبناؤنا ويحبون ما فيها من صدف وتصوير للحياة.