لا يذكر هجس الشعر في قَنا إلا ويذكر اسم محسن السهيمي، هذا العاشق الذي لا يفتأ يتغنى بهذا المكان، ولا أحسب أن قيد هذا الديوان سيجعله يصمت عن قول الحب في قنا؛ فعشق المكان خالط روحه ونبضه، ومازال في الحب بقية كما ختم تغريدته عن قصيدته (سلام على الفهم) التي فجرت معاني النص، وكانت محفزًا لحوار اتصل وكانت ثمرته هذا الديوان.
Share message here, إقرأ المزيد
قنا ... قواف ... وشجن