القدس باسمها العربي الحالي ليست مدينة أورشليم التي وردت في التوراة, وأن الاسمين لا يدلان على نفس المدينة كما هو متعارف.
القدس ليست أورشليم-مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين" إن التوراة لم تذكر اسم فلسطين أو الفلسطينيين قط وإنها لم تذكر القدس أيضا.
إن أسوار أورشليم التي أعاد نحميا ترميمها مع القبائل العائدة من الأسر البابلي تشير بوضوح إلى سلسلة جبلية بأسماء لا وجود لها في فلسطين, كما أن القبائل التي شاركت في أعمال البناء تحمل أسماء قبائل عربية يمنية معروفة في التاريخ العربي القديم وكتب الأنساب.