عجِبتُ لها...
كيفَ تصغي لصوتي...
ويسألُني طرفُها...
أن أزيدْ...
عجِبتُ لها كيف تجفلُ منِّي...
إذا ما دنوتُ...
أريدُ المزيدْ...
أصبُّ لها خمرْتي في الظلامْ...
يعربدُ فيها الهوى...
والغرامْ...
وفي الضوءِ تُرخي على وجنتيها...
ظلالَ الأسى...
وإنكسارَ الشهيدْ...
تريدُ...
ولكنَّها...
لا تريدْ...
Share message here, إقرأ المزيد
تريد ولكنها لا تريد