ملّ النمر العنيد، نمرود الغابة، يوماً حياته، وأراد أن يترك موطنه ويستكشف الدنيا. كان أول ما شاهده في الدنيا حماراً ضخماً يحمل على ظهره آدمياً. رأى على وجه الحمار علامات الرضا، فعجب، وأراد أن يعرف سرّ ذلك الحمار الراضي لعله يعلّمه شيئاً عن الدنيا. ما الحل الذي يجده عند الحمار؟ ما الحل الذي بدأ له علاجاً لميل حمارة الجيران إليه؟ ما الثمن الذي كان عليه أن يدفعه لقاء عيشة الاتكال على سواه؟ سنحب، كباراً وصغاراً قصة المغامرات الطريفة المشوقة هذه، ونفرح مع نمرود الذي عرف أخيراً دنياه الحقيقية.
Share message here, إقرأ المزيد
نمرود الغابة - سلسلة حكايات محبوبة