"ربما كان ضفدعاً يلتهم الكثير من البلاعيط. فجاءت العجوز وقالت له: "لست ضفدعاً! حتى تؤمن بأخيك الضفدع، حتى تثق بابنك البلعوط، حتى تحبك ضفدعة، لن تكون ضفدعاً، كما هذا المخلوق الذي تقلده، كن إنساناً يلتهم البلاعيط والضفادع! ضحك الأمير الضفدع. لماذا ينادي على تلك الأميرة؟ لماذا يريد أن يعود أميراً؟ ماذا يوجد هناك في ذلك القصر؟ إن النجوم فوقه، كل مساء يعدّها، أحياناً يعدّ حتى الألفين، الرقم الأقصى.
Share message here, إقرأ المزيد
كنت أميراً