بيتٌ شعبيٌ صغيرٌ، قابعٌ على حافة الزمن، لا يريمُ يحرسُ جرح الحكايات النازفة. أرهقهُ السهر، أدمى الانتظاروُ جُدرانهُ.
وتهوي إلى قاع النسيان، صرخ البيتُ الشعبي في قلبي صرخةً
أخيرةً مدويةً.
Share message here, إقرأ المزيد
وكان شقياً