وجوب الرجوع إلى الكتاب والسنة وخطر التقليد

وجوب الرجوع إلى الكتاب والسنة وخطر التقليد

توفر الكتاب: متوفر
يشحن في غضون: 4-8 أيام عمل
المصدر: لبنان
$3.00
الكمية
نبذة

في عمله هذا يحث الأستاذ "علي خشان" على وجوب ابتاع الكتاب والسنة ويحذر من خطورة التقليد. بالإرتكاز على ما جاء في كتاب الله "القرآن الكريم" وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وأحاديث الصحابة، وما جاء في أمهات الكتب كالرسالة للإمام الشافعي "والمسند للشافعي والبيهقي في "السنن" و"الصحيحين" البخاري ومسلم إلى آخر ذلك من مصادر موثوقة. يقول المؤلف "... رأينا الصحابة رحمهم الله لا يقلد أحد منهم أحداً بعينه في جميع المسائل، فليس فيهم البكري والعمري، وكذلك الأئمة الأربعة رحمهم الله، وغيرهم، لم يتعصبوا لارائهم وكانوا يتركون آرائهم لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانوا ينهون غيرهم عن تقليدهم دون معرفة الدليل.. كما أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث "فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثاث الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة" ولا يخفى أن كل عمل لم يكن على وجه السنة بدعة، لا يجزو التمسك به ولو صدر عن إمام جليل...".
تأتي أهمية هذا العمل من كونه لايقف عند عصر الأوليين ممن عاصر الرسول صلى الله عليه وسلم، بل يمر بعصر المتأخرين، وصولاً إلى علماء الإسلام المعاصرين ويسجل مواقفهم... جدير بالإطلاع.

تفاصيل الإصدار
دار النشر المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
سنة النشر
اللغة عربي
عدد الصفحات 47
عدد الأجزاء 1
الغلاف ورقي
القياس 14x21 cm
توفر الكتاب: متوفر
يشحن في غضون: 4-8 أيام عمل
المصدر: لبنان
$3.00
الكمية

التقييم والمراجعات