يؤكد هذا الكتاب للأستاذ علي خشان على أهمية الالتزام بالكتاب والسنة كأساس لكل معرفة وعمل شرعي، محذراً من الانزلاق وراء التقليد الأعمى دون دليل. يستعرض المؤلف مواقف الصحابة والأئمة ومقاربتهم للأحكام الشرعية بالرجوع إلى النصوص، ويناقش أيضًا مواقف علماء المسلمين في العصور المتأخرة والمعاصرة، موضحاً أن كل ممارسة تخالف السنة تُعد بدعة وضلالة، مهما كانت مصدرها. الكتاب يقدّم دليلاً عملياً لفهم ضرورة الاستدلال على النصوص وتطبيقها بعقل ووعي، بعيدًا عن التعصب أو التقليد الأعمى.
Share message here, إقرأ المزيد
وجوب الرجوع إلى الكتاب والسنة وخطر التقليد