رسائل إلى ولدي : حتى لا يصيبنا الدوار
توفر الكتاب: متوفر
يشحن في غضون: 2-5 أيام عمل
المصدر: لبنان
$7.00
الكمية
نبذة

- كاتب هذه الرسائل في العقد السابع من العمر.
- تعلم القراءة والكتابة في كتّاب القرية، ثم ثقف نفسه ثقافة ذاتية، وكل ما حصل عليه من العلوم والمعارف هو نتيجة جهد ذاتي ومطالعات وخبرة بالحياة لا تخلو من تأمل. وهذا سبيل ميسر لكل من أراد أن يلحق بثقافة العصر.
- هو الآن يشغل مركزاً هاماً في بلاده.
- أثار كتابه الأول "في أثر المتنبي بين اليمامة والدهناء" اهتماماً بالغاً في أوساط النقاد والمهتمين بالأدب، وقد نشرت وأذيعت فصول منه في عدد من الصحف والإذاعات العربية.

ليت حكيماً واحداً، ليت تقياً واحداً يدخل بيوت الأقوياء ومن يملكون أسلحة الدمار ليتعرف عليهم يسائلهم: من تكونون؟ من أتى بكم إلى هنا؟ ماذا ترون من شقاء الإنسان ومن خوفه ومن هلعه منكم؟ فالغابات التي أخلتها الوحوش ودخلت أقفاصاً روضها عليها الإنسان، ماذا عن أسلحة الدمار التي حلت محلها؟ ليت الوحوش التي في الأقفاص تعود إلى الغابة نعاشرها وتعاشرنا، نتصالح معها أو مختلف، فهي أرحم من الإنسان الذي بدد سكينة أخيه الإنسان ودمر استقراره وأمنه. ألا نتساءل.. من رب البيت الأبيض؟ من رب الكرملين؟ أليس من حقنا أن نتساءل ونعترض؟ فلم تعد أرضنا هذه كلها في معزل وأمان لا تحتاج معه إلى سؤال وراء سؤال...

تفاصيل الإصدار
دار النشر جداول للنشر والترجمة والتوزيع
سنة النشر
الترقيم الدولي 9786144184264
اللغة عربي
عدد الصفحات 264
عدد الأجزاء 1
الغلاف ورقي
القياس 14x21 cm
توفر الكتاب: متوفر
يشحن في غضون: 2-5 أيام عمل
المصدر: لبنان
$7.00
الكمية

التقييم والمراجعات