في روايته الوحيدة والتي كتبها منذ ما يزيد على عقدين من الزمان، ولم تكتمل فصولاً بعد، يطل محمد الماغوط على واقع عربي يعرفه ويخشاه الجميع ولا يتكلمون عنه إلا همساً أو إيماءً.
بلغة شفافة كالشعر وحبكة آسرة، تعيد إلى ألأذهان مناخات الصحو في الستينات، وبقدرة معهودة ومميزة، على رسم الشخصيات، وابداع متعدد المستويات في بناء الحوار. ينقلك الماغوط من الفيء إلى دائرة الضوء الشديد ويمنح حنجرتك صوتاً وقلبك الجسارة التي لطالما خفق لها. شبه سيرة ذاتية لكاتبها وللعديد من القراء.
Share message here, إقرأ المزيد
الأرجوحة