عندما أخبرته سكرتيرته أن أحد يريد مقابلته في أمور خيرية. طلب منها أن تتصرف معها.
فجأة دخلت إلى مكتبه... أحس بالقشعريرة تسري في جسده... نسي أنه تجاوز الأربعين من العمر وله ولدان أصغرهما في السادسة عشر من العمر.
Share message here, إقرأ المزيد
النهاية كما البداية