لأنكَ كنتَ قريباً من الحزنِ أكثَر منّا اشتعلتْ وكانتْ طيورُ الشواطئ تهبطُ في راحتيكَ خطوطاً ولوناً بكينا جميعاً.. وأنتَ ابتسمتْ أيا سيِّد الفرحِ المتورِّدِ ناراً على جبهةِ البحرِ لا تبتعدْ حملناكَ ورداً ولما احترقتَ حملناكَ سيفاً وسرنا معكْ
Share message here, إقرأ المزيد
الخيول على مشارف المدينة