لم يكن بوسعي أن أطوي الجرح الماثل في وجه ذاكرتي، أن لا أعود لتلك اللحظة، لحظة هوت فيها راحتين يشع الضياء من بطنيها، والدِّماء تنزف من المِعصم.
أزفر متوجعاً، آه واعباساه…
Share message here, إقرأ المزيد
يأتينك سعياً