في المدرسة دائماً يسمّونني يقطينة، وعندما حان موعد مهرجان الرقص السنويِّ، لم يصدِّق أحدٌ أنني سأشارك فيه.
يقطينة ترقص!... غير معقول؟!...
حاولت أن أفقد بعضاً من وزني كي أستطيع المشاركة، تارة بخلطات الأعشاب وتارة بالذهاب إلى نادٍ رياضيٍّ، لكن كلُّ تلك الطرق لم تُجْدِ نفعاً...
هل تودّون أن تعرفوا لماذا يسمّونني يقطينة؟... وهل سأستطيع المشاركة في مهرجان الرقص؟...
سأكون مسروراً إذا قرأتم قصتي...
Share message here, إقرأ المزيد
أنا لست يقطينة - سلسلة نادي القراء