" فأستخف قومه فأطاعوه "
هذه سنة الله في الكون
حيثما وجد الأغبياء وجد الطغاة
الذي كتب رسالة و أودعها زجاجة و ألقاها في البحر
كان يعرف أن البحر لا يعمل ساعي بريد عند أحد
كل ما في الأمر أن الكتابة تصبح أحيانا حاجة .
بالنسبة للعالم نحن لسنا سوي محطة وقود .
أن توقظ أمة نائمة
أسهل بكثير من أن توقظ أمة تريد أن تنام
شخصيًا لم أعد أقلق علي الأسلام من أعدائه
بقدر ما أقلق عليه من أتباعه .
Share message here, إقرأ المزيد
تأملات قصيرة جداً