تَسَمَّرَتْ عَيْنا نَبيلٍ أمامَ صورَتِهِ في الشَّهْرِ التّاسِعِ. راحَ يَتَأمَّلُ اليَدَيْنِ والأصابِعَ والبَطْنَ والوَجْهَ. قالَ:
«ياااه أمّي.. أهذا أنا؟ لا أُصَدِّقُ..»
«كَمْ أُحِبُّني».
Share message here, إقرأ المزيد
مفاجأة سارة في العائلة