أغني للكلاب المشؤومة، أكانت تلك التي تهيم على وجوهها، وحيدة، في الممرات المتعرجة في المدن الكبرى، أم تلك التي قالت للإنسان المخذول، بعيون مومئة وروحية: "خذني معك، ومن بؤسينا، قد نصنع نوعاً من السعادة!".
Share message here, إقرأ المزيد
سأم باريس