لا أكاد أصدق أنني هنا على بعد كيلومترات معدودات من وادي السليكون عاصمة التكنولوجيا في العالم.. عن جامعة ستانفورد العريقة والمراكز الرئيسية لشركات الـ "غافا" المكوَّنة من "غوغل" و"آبل" و"فيسبوك" و"أمازون"، وأتساءل: كيف يعقل أن يكون البلد الذي يُنتج أكبر عدد من العلماء والباحثين والحاصلين على جوائز نوبل والمستقطب لأذكياء العالم، هو نفسه الذي ينتج أكبر عدد من المشرّدين؟.
كنت أعلم أن الولايات المتحدة الأمريكية لها الصدارة في الرفع بالإنسان إلى أعلى، ولم أكن أشك في أن لها الصدارة في الرمي به إلى الأسفل كذلك.
Share message here, إقرأ المزيد
نقطة الإنحدار