كنت وأنا في الحوزة العلمية النجفية تمر على مسامعي أسماء لامعة تركت أثرها في الفقه والأصول وعلم الرجال والحديث، ولم يخطر في البال أن أبحث عنها في الفقه والاصول وعلم الرجال والحديث. ولم يخطر في البال أن أبحث عنها خارج هذا الإطار أو أتعدّى حدود الكتب التي وضعها هؤلاء العلماء. ولكن بعد أن تخرجت وعدت الى بلدي لبنان. كان ما لم يكن بالحسبان ولم يخطر في البال سابقا، وقد أضحى يلحّ عليّ ويصر أن أدخل إلى بعض هذه الشخصيات وأستطلع بعض جوانب هذه العظمة، والتي وضعتهم في الصفوف الأولى في العطاء الديني والفكري والثقافي. وأهلت قلمهم المبارك ليرتشف منه الطلاب والمثقفون وأصحاب الاختصاص.
Share message here, إقرأ المزيد
الولاء حتى الاستشهاد