ربما لم يدر في خلدي يوما أن آتي في نسق الكبار في هذه الساحة بالذات، لقناعتي التي كونت من زمن طويل ان شروحات الأربعين كافية، ولا تحتاج سوى اختصار لعضها، وحين فتح الله تعالى علي بكتابة هذا المصنف، شاء الله تعالى أن تزدلف على قلمي فوائد تربوية ما كنت أحلم بها يوماً، وذلك توفيق الله تعالى ومحض فضله ومشيئته. واحسب أنك آت على امانيك من خلال قراءتك لأسطر هذا المصنف وواجد ما كنت تتمناه، وأدعوك لأن تخوض التجربة بنفسك، واجزم ان شاء الله تعالى وأجد ما لم تكن تتوقع أن يأتي في مثل هذه الأربعين.
Share message here, إقرأ المزيد
نوافذ تربوية على الأربعين نووية