والإصغاءُ لها ماتعٌ فكيف إذا كان راويها سيّدُ الأولين والآخرين ؟!
هُنا حَكايا لا تُشبه الحَكايا
لأنّ راويها لا يُشبه الرّواة !
هو الذي ما ضلَّ وما غوَى
وما نطقَ يوماً عن هوَى
" علّمه شديدُ القُوَى "
والإصغاءُ لها ماتعٌ فكيف إذا كان راويها سيّدُ الأولين والآخرين ؟!
هُنا حَكايا لا تُشبه الحَكايا
لأنّ راويها لا يُشبه الرّواة !
هو الذي ما ضلَّ وما غوَى
وما نطقَ يوماً عن هوَى
" علّمه شديدُ القُوَى "
| دار النشر | دار كلمات للنشر والتوزيع |
| سنة النشر | 2017 |
| الترقيم الدولي | 9789996618246 |
| اللغة |
عربي |
| عدد الصفحات | 288 |
| عدد الأجزاء |
1 |
| القياس |
14x21 cm |
| الوزن |
345 g |