النارُ تُسخّنُ الحَساءَ... النارُ تدفّئُ غُرف المنْزِل... النارُ تُشْعِلُ شَمَعاتِ كَعّكَةِ العيد... لكن انْتَبِه... فَقَدْ تكونُ النارُ مُؤّذيةً فتُشْعِلُ الحرائقُ... تُرى مَتى يقْتَرِبُ الطِّفْلُ منها... وإلى أيٍّ حَدٍّ؟ وكيف يُطْفِئُها... ويَمْنَعُ إنْتِشارَها ويَتجنَّبُ أذاها؟...
قِصّةُ "أَنا النار" تَحكي عن ذلك كُلَّهُ، وغيرهُ بأسلوبٍ مُحَبَّبٍ لَطيفٍ مُدَعَّمٍ بالرُّسومِ الملوَّنة.
Share message here, إقرأ المزيد
أنا النار