في "آخر أيام بومبيي"، نُسافر عبر الزمن إلى العام 79 م، حيث تزدهر مدينة بومبيي الإيطالية قبل أن يغيّبها رماد البركان فيزوف إلى الأبد. تلتقط الرواية مشاهد من حياة أهلها، بين الحب، والخيانة، والصراعات الاجتماعية، بينما يقترب المصير المحتوم. بأسلوب يجمع بين الدراما والتاريخ، يرسم إدوارد بولوير ليتون صورة آسرة للحظات الأخيرة لمدينة عاشت في مجد، ثم ابتلعتها الكارثة، تاركة خلفها قصة لا تُنسى عن الإنسان في مواجهة قوى الطبيعة.
Share message here, إقرأ المزيد
آخر أيام بومبيي