في بور.أن بيسان، تفقد ماري، وهي صبية في السابعة عشرة أباها، وتأتي اختها اوديل مع هنري شاتلار عشيقها لحضور الدفن. فيولع هذا الأخير بماري ويترك عشيقته ليلهوى مع أختها الفتاة البريئة، التي جعلت من حياتها في بور أن بسان ملاذها الأخير للبقاء وللوصول إلى قلب حبيبته الجديدة يشتري قارب صيد لكي يراها ويتنزه معها. ما الذي بات يهمه، أي شيء بعد مما عدا ذلك ما دام قد علق الآن ما ين حياة الميناء وحبه لماري؟... وهل ستستطيع ماري أن تنسيه باريس وحياتها الصاخبة وعشيقته القديمة؟