هذا الكتاب أثر نفيس من آثار الأديب الكبير أبو منصور الثعالبي، صغير في حجمه، كبير في فائدته، يحتاجه شداة الأدب، ولا يستغني عنه الباحثون.
أورد في مؤلفه مما علق بحفظه من أجناس حر الكلام وبديع سحر البيان في التلفيق بين الشيء وجنسه، والجمع بين الشيء وشكله، نظماً ونثراً وجدّاً وهزلاً.
فهو ينتقل بقارئه من زهرة إلى زهرة دون كلل أو ملل، جامعاً بين خفة الروح وطرافة المعنى وجمال الأسلوب، في ثلاثين باباً، هي جملة أبواب الكتاب.
Share message here, إقرأ المزيد
كتاب التوفيق للتلفيق