لا ينفعُ أنْ نَتَحرّكَ في إبطِ قصيدةْ
فعراءُ الليلِ يداسُ ويغتصبُ
صهريجُ الحلمِ يقوَّضُ فوقَ الرأس
ونهدُ تمارا، جارتِنا، خشبُ
وعيونُ أبي في عقلي تنتحبُ:
هذا البحرُ وأسطورتُهُ
هذا الليلُ لهُ سبب!
Share message here, إقرأ المزيد
سيرة ناقصة: قصائد أولى