ينتهي بنا المطاف في هذه السطور بعد أن تجوّلنا في مطالب هذه الرسالة ودخلنا بين سطورها بحيث لم نترك أي جزئيّة فيها إلا ورددنا عليها بأجوبة شافية وافية تهدم الإشكال من أساسه وتذره قاعاً صفصفاً.
وبهذا يتبيّن زيفها أمام القارئ اللبيب النبيه الذي سيخرج جزماً بهذه النتيجة وهي: أنّ كل ما ورد في هذا الكتاب المختصر ليس إلّا مجرّد اتهامات لا واقع لها.
Share message here, إقرأ المزيد
فصل الخطاب في نقض رسالة ابن عبد الوهاب