مجموعة قصائد أو أناشيد أو ابتهالات وتأملات، سمها ما شئت فالأستاذ جبرا أرادها من غير مقدمة ولا تعريف، أراد أن يفتح القارئ الكتاب ليطالع فيه أول ما يطالع قصيدة تنبئ عن أخواتها، وحيثما قلب الصفحات فهناك أنشودة من القلب، من صميم الوجدان، بل لعل في كل كلمة من كل مقطوعة تأملات ووجدانيات تبوح بالكثير عما يختلج في قلب الشاعر من المعاني الكامنة وراء ظلال الكلمات.
Share message here, إقرأ المزيد
المدار المغلق