وقفتُ أَمامَ البحرِ
خارجَ طاعَتِي
والآِيحاءَ
وَالرُؤيَا
فيما تعدّى منَ الوقتِ الُمتاح
فالوقتُ تاريحُ الحنينِ المستعِدِ
يلُمّك
و يَضُمّكَ
في اننتظار دلالة منكَ لَعَلّكَ
تُفضي كَما كَّنتَ
كَاّنكَ أَوّل مَن يُدلي براَيِتِه
أَو آَخر الفُقراء
Share message here, إقرأ المزيد
أجمل في أناي