تُحِبُّ نُوْرَة الرَّسْمَ مُنْذُ أَنْ كَاْنَتْ صَغِيْرَةً، فَقَدْ كَانَ وَالِدُهَا يُحْضِرُ الألْوَانَ وَالأوْرَاقَ كُلَّمَا ذَهَبَ لِلْمَكْتَبَةِ وَتَسْعَدُ نُوْرَة كُلَّ مَرَةٍ تَذْهَبُ فِيْهَا إلى المَطْعَمِ؛ لأنَّ النَّادِلَ يُعْطِيْهَا وَرَقَةً وألْوَانَاً كَمْ تَسْعَدُ نُوْرَة حِيْنَ تُلَّوِّنُ؛ فَتَخْرُجُ ألْوَانُهَا عَنْ خُطُوْطِ الرَّسْمِ، فَهِي لا تُتْقِنُ التَّلْوِيْنَ جَيَّدَاً.
Share message here, إقرأ المزيد
الغيمة