كتاب في الفقه الإسلامي المقارن اشتمل على جميع أبواب الفقه ولكن ليس في مذهب معين بل يذكر أقوال المذاهب في المسألة وخاصة المذاهب الأربعة المعتمدة ويبين سبب اختلافهم في المسائل المختلف فيها وأدلة كل مذهب، إلا أن مصنفه دائما يعتمد المذهب المالكي ويذكره أولا لأنه مالكي المذهب . إلا أنه مثالي في إنصافه إذ يرجح بين المذاهب حسب الأدلة وهذه طبعة محققة وعليها تعليق ودراسة معمقة ولها مقدمة مهمة في المذاهب وأصحابها ومسائل الخلاف