التعايش كلمة تعمي العيش المشترك مع الآخرين ولا يكون التعايش إلا بوجود الألفة والمودة، ولا يعيش الإنسان مع غيره إلا إن وجد بينهما تفاهم ورغبة بعيشة مشتركة لحمتها الألفة وسداها المودة والثقة.
فما هو رأي الإسلام وموقفه من هذا التعايش والتفاهم، وخاصة مع المخالفين له في العقيدة ضمن الدولة التي يسود فيها حكمه وتعاليمه؟