في رواية الجسّار نعيش مع وسيم الشاب القروي، والذي سار على خطى والده الجسار الذي عمل طوال حياته على إيجاد فرص التواصل بين الناس، فكان يبني بينهم الجسور، إلا أن وسيم اختار أن يقرّب بين الناس عبر تخصص مختلف، فكان الأول في قريته ممن تخصص في هذا المجال الشيّق.
تعبّر قصة الجسّار عن الطموح لتحقيق الأهداف السامية، الفردية والإجتماعية، في جوّ من الجدّ والإيجابية والتفاؤل.
Share message here, إقرأ المزيد
الجسار