كان المتنبي ذا طموح وزهو وكبرياء، وكانت حياته زاخرة بكل ما يجلب له الحب والإشفاق والإجلال من قوم، وبكل ما يجلب عليه الحسد والبغض والعداء من آخرين، شأن كل عبقري عظيم. وقد تمثل كل ذلك في شعره، فكان حقيقة خاتم الشعراء ومهماً وُصف به فهو فوق الوصف والإطراء.
Share message here, إقرأ المزيد
ديوان المتنبي - سلسلة شعراؤنا