"وداعًا.. أيها الماضي رويدة الدعمي ثم مدّت يدها تحت حافة الوسادة وأخرجت تلك الصورة، مدّ مؤمّل يده ليأخذ الصورة منها، وقد لاحظ كلا الزوجين ارتجاف أنامله وهو يمسك بالصورة! أغمض عينيه بعد أن أطال النظر إلى تلك الملامح الملائكية، حاول أن يتذكر أي شيء عنها.. لكنه لم يُفلح! ردد مع نفسه: من تكون يا ترى؟!"
Share message here, إقرأ المزيد
وداعاً أيها الماضي