كَعادَتِهِ اسْتَيْقَظَ باكِرًا، أَخَذَ رَشْفَةً مِنْ قَهْوَتِهِ، حَمَلَ مِفْتاحَ السَّيّارَةِ وَحَقيبَتَهُ الْجِلْدِيَّةَ، وَتَفَقَّدَ هاتِفَهُ فَلَمْ يَجِدْهُ. ”أَيْنَ هاتِفي؟ أَيْنَ وَضَعْتُهُ الْبارِحَةَ؟“.
Share message here, إقرأ المزيد
عندي خطة